عيون دمشق - .بقلم رضوان هلال فلاحة
قُبيلَ فرحتينِ لفجرٍ صادقٍ
مطرٌ ناعمٌ يربتُ بدفءٍ
على أتربةِ الرؤيا
وهي تغفو بين خوافي اليمامِ
رعشة ٌ باردة ٌ تُكفكِفُ
أوراقَ الكتابِ
وتعزفُ صورةَ الماءِ
في محاجرِ الشوكِ.